تسحقني أشواقي إليكيا امرأة تعزف أعذب الحانو روح تسكن الأجساد وتسيير الأزمان كيفما تشاءترقص علي جسدي رقصة النهايةوتهرب تاركة ورائها أشواق ما لها نهايةوعطراً لا يذوب ولا يتبخر ما هما طال الزمانيا امرأة علي شفتيها نكهة لا تملكها امرأة سواكِيا امرأة لها سحر لم يُسبق ولن يكون بعدها لامرأة أخرياستمع إليك بكل شغف واهتمام وحين تنهين حديثك اشعر بان البيانو توقف عن العزفأراكي بكل عيون الرجال وحين تغيبين افقد البصرأغازلك ليل نهاروحين أقف أمامك افقد النطق لساعاتويكفيني عشقاً أن أراكِ واستمع إليكاعزف حروف اسمك علي كل الآلات وألحن من جسدك الآلاف المقطوعاتوانحت من خاصرتك مئات الدوائر والدوامات واسقط من فوق نهديكٍ و كأنني سقطت من فوق أعظم الجبالوحينها يهطل المطر فوق الجبينوتكونين يا حبيبتي أجمل سحابة تسقط أمطارها ولكن أمطارك تنبت ارضي وزرعي أنا فقطاهواكي الآلاف المراتولمئات السنوات و اهديكي مع حبي كل الأعمار والأشواق دعك من هباء كلماتيوانهضي لنرقص علي تلك النغماتونذهب إلي عالم تملؤه الألحان والهمساتتدفينا أنفاسنا وتشعلنا أشواقنا وتسكننا ألف ارض وتأخذنا خطانا الآلف مكانوتسلبني الموسيقي ما بقي من كلماتفنذهب ونعود مع خطوات رقصنا لأي مكان تشائينوننسي ما كان وما سيكون ونبقي علي ما نحن فيه للحظاتونرقص رقصة البداية من جديد ارجو التعليق
الخميس، 15 أكتوبر 2009
الاثنين، 12 أكتوبر 2009
استعجلت الرحيل
استعجلت الرحيل
ورحلت دون سابق إنذار
رحلتي عن ارضي التي كنت اكسوها لكي بكل أنواع الزهور
وهربتي من سمائي التي كانت تغطيكِ نجماتُها كل مساء
رحلتي عني ...........
وتر كتيني استمع إلي اشجن الألحان
احن إليك.... وأتساءل متى القاكي
استعجلت الرحيل
وتركت ورائك كل شجيرات الياسمين ذابلة
وكل الزهور بلا رائحة
والأرض صارت جدباء جراء رحيلك
والأنهار جفت مياها لان أقدامك أصبحت لاتطأها
وأصبحت حياتي يملؤها برد الشتاء
وتساقطت كل الأوراق التي كانت تزرعها يداك
يداك ... تلك الطفلة الثائرة هنا وهناك
كانت هنا تغرس زهرة
وهناك ألان تقتلع جذوري
كانت هنا ترسُم حُلماً
والآن حنيني إليها يرسم لي الأشباح من حولي
تلك اليدين الناعمة المصنوعة من حرير الهند
كانت ترفرف حولي كل صباح لتيقظني
الآن أصحو علي كوابيس رحيلك
كفي رحيلاً وعودي
لقد أضناني الرحيل والبعد
ومللت الرحيل والترحال
ارجو التعليق للاهمية
السبت، 10 أكتوبر 2009
تداخلات 2
تداخلات 2
سيداتي الفضليات لقد توقفنا في الجزء الأول من الموضوع أن المرأة هي عمود البيت وهي التي يقع علي عاتقها كافة المسئوليات وانه عليها أن تسيير المركب بحكمة وذكاء كي تسير في أمان في مواجهه الأمواج والرياح والأعاصير وان تتصرف بحكمة كي ترسي هذه المركب بسلام وتصل بها لشط الأمان وهناك من اختلف مع رأيي هذا وهناك من وافقني
حواري اليوم لأذكرك بعدة أشياء أو أعلمك بها حتى تثقي تمام الثقة انك النصف الاقوي والأجدر بالمسئولية لأنك أنت كل شيء في عالم الرجال وزوجك وبيتك بالأخص لان الله عز وجل خلقك وكونك وغرس فيك عدة أشياء لاتوجد في الرجل تعطيك الدعامة والقوة عند الرجل
فمنذ بدء الخليقة الله خلق ادم من طين وخلقك أنت من ضلعه كي تكوني جزء منه لا يتجزءا وتكوني تابعة له وتكونين أيضا ضلعاً من ضلعوه يعني جزء مكمل له وبعد ذلك اسكن الله ادم وحواء الجنة وجعلها مؤنسته في هذه الجنة الواسعة وبعد ذلك حدث ما حدث ونزل ادم ومعه زوجته ثم رزقهم الله بالأولاد لتكون الأم التي تتحمل مسئولية أبنائها بعد أن تعلمت كيف تتحمل مسئولية زوجها ومن بعدها الجدة التي تعلم بناتها الاعتناء بأزواجهن وأبنائهن .
لكن ياسيدتي نحن لسنا بحواء لان مراحل نمونا وحياتنا تختلف عن ستنا حواء لأننا نولد أطفال بنات مدللات وخاصة لآبائنا عن أمهاتنا وهناك المقولة الشهيرة ( البنت حبيبة أبيها ) وكان رسول الله صلي الله عليه وسلم يلقب ابنته فاطمة بأم أبيها من شدة تعلقه بها وتعلقها به . ومعظم الرجال يحبون بناتهم ويدللهن وذلك لحكمة وضعها الله عز وجل حتى تكتسب البنت في هذا السن الصغير مقدار كبير من الحنان والرعاية يكون مخزون لها تستفيد به فيما بعد فتنال حب الابنة العظيم وبعد عدة سنوات تكبر قليلا فتجد اهتمام مضاعف من أخيها مع أبيها والخوف عليها وحمايتها وبذلك يزيد مخزونها من الحب والرعاية وتكون نعم الأخت قرة عين أبيها ومحط اهتمام أخيها الذي يحرص عليها ويخاف عليها ويحبها وبعد ذلك بعدة سنوات أخري تكبر الفتاة وتبلغ سن الزواج وهي مهيأة بالكامل بقدر كبير من الحب والاهتمام والرعاية وهنا يبدأ دورها في إخراج ما اكتسبته من حب ورعاية واهتمام لزوجها فتبدأ في رعايته والاهتمام بشئونه فتكون نعم الزوجة الصالحة إلي أن يرزقهما الله بالأبناء ويبدأ لها دور جديد هو دور الأم الحنونة التي ترعي أبنائها ولكن يجب ألا تغفل وتمهل زوجها وهذا يعتمد في هذه المرحلة علي القدر الذي اكتسبته في بيت أبيها وعلي مدي المخزون الكامن لديها من حب وذكائها في توزيعه علي زوجها وأبنائها بحيث لا تمهل أي منهم ولا تمهل نفسها أيضا في خضم تلك الحياة لأنها في هذه المرحلة يجب أن تكون الزوجة الرقيقة والأم الحنونة وفي هذه المرحلة تتوالي عليها المسئوليات ويجب أن تكون قادرة علي مسايرة كل الأوضاع والأحوال وإذا كانت ناجحة كزوجة ستجد زوجها يساندها بكل قوة لأنه لن يقابل خير عملها وحسن طباعها بالشر أو بسيئ المعاملة وبذلك ستسير الحياة في منحني اخر معتمد علي الحب والحنان والتعاون المتبادل بينهم .
اتمني ان اعرف رايكم بصراحة شديدة
سيداتي الفضليات لقد توقفنا في الجزء الأول من الموضوع أن المرأة هي عمود البيت وهي التي يقع علي عاتقها كافة المسئوليات وانه عليها أن تسيير المركب بحكمة وذكاء كي تسير في أمان في مواجهه الأمواج والرياح والأعاصير وان تتصرف بحكمة كي ترسي هذه المركب بسلام وتصل بها لشط الأمان وهناك من اختلف مع رأيي هذا وهناك من وافقني
حواري اليوم لأذكرك بعدة أشياء أو أعلمك بها حتى تثقي تمام الثقة انك النصف الاقوي والأجدر بالمسئولية لأنك أنت كل شيء في عالم الرجال وزوجك وبيتك بالأخص لان الله عز وجل خلقك وكونك وغرس فيك عدة أشياء لاتوجد في الرجل تعطيك الدعامة والقوة عند الرجل
فمنذ بدء الخليقة الله خلق ادم من طين وخلقك أنت من ضلعه كي تكوني جزء منه لا يتجزءا وتكوني تابعة له وتكونين أيضا ضلعاً من ضلعوه يعني جزء مكمل له وبعد ذلك اسكن الله ادم وحواء الجنة وجعلها مؤنسته في هذه الجنة الواسعة وبعد ذلك حدث ما حدث ونزل ادم ومعه زوجته ثم رزقهم الله بالأولاد لتكون الأم التي تتحمل مسئولية أبنائها بعد أن تعلمت كيف تتحمل مسئولية زوجها ومن بعدها الجدة التي تعلم بناتها الاعتناء بأزواجهن وأبنائهن .
لكن ياسيدتي نحن لسنا بحواء لان مراحل نمونا وحياتنا تختلف عن ستنا حواء لأننا نولد أطفال بنات مدللات وخاصة لآبائنا عن أمهاتنا وهناك المقولة الشهيرة ( البنت حبيبة أبيها ) وكان رسول الله صلي الله عليه وسلم يلقب ابنته فاطمة بأم أبيها من شدة تعلقه بها وتعلقها به . ومعظم الرجال يحبون بناتهم ويدللهن وذلك لحكمة وضعها الله عز وجل حتى تكتسب البنت في هذا السن الصغير مقدار كبير من الحنان والرعاية يكون مخزون لها تستفيد به فيما بعد فتنال حب الابنة العظيم وبعد عدة سنوات تكبر قليلا فتجد اهتمام مضاعف من أخيها مع أبيها والخوف عليها وحمايتها وبذلك يزيد مخزونها من الحب والرعاية وتكون نعم الأخت قرة عين أبيها ومحط اهتمام أخيها الذي يحرص عليها ويخاف عليها ويحبها وبعد ذلك بعدة سنوات أخري تكبر الفتاة وتبلغ سن الزواج وهي مهيأة بالكامل بقدر كبير من الحب والاهتمام والرعاية وهنا يبدأ دورها في إخراج ما اكتسبته من حب ورعاية واهتمام لزوجها فتبدأ في رعايته والاهتمام بشئونه فتكون نعم الزوجة الصالحة إلي أن يرزقهما الله بالأبناء ويبدأ لها دور جديد هو دور الأم الحنونة التي ترعي أبنائها ولكن يجب ألا تغفل وتمهل زوجها وهذا يعتمد في هذه المرحلة علي القدر الذي اكتسبته في بيت أبيها وعلي مدي المخزون الكامن لديها من حب وذكائها في توزيعه علي زوجها وأبنائها بحيث لا تمهل أي منهم ولا تمهل نفسها أيضا في خضم تلك الحياة لأنها في هذه المرحلة يجب أن تكون الزوجة الرقيقة والأم الحنونة وفي هذه المرحلة تتوالي عليها المسئوليات ويجب أن تكون قادرة علي مسايرة كل الأوضاع والأحوال وإذا كانت ناجحة كزوجة ستجد زوجها يساندها بكل قوة لأنه لن يقابل خير عملها وحسن طباعها بالشر أو بسيئ المعاملة وبذلك ستسير الحياة في منحني اخر معتمد علي الحب والحنان والتعاون المتبادل بينهم .
اتمني ان اعرف رايكم بصراحة شديدة
تداخلات
تداخلات كثيرة تحدث لنا فجاءة وحالات من عدم الاتزان فاحياناً نشعر باليأس وخيبة الأمل وفي احيان اخري نشعر بالتفائل وبأن غداً سيكون مشرق وجميل وفي أحيان اخري نشعر بالحب يملاء حياتنا وننعم بالدفء والحنان وفجاءة تنقلب الاوضاع ونشعر بالوحدة والانين ونبدأ في الشكوى وفي بعض الاحيان نشعر بالنجاح وبان الحياة مزينة بكل اشكال الزهر ونشم الرياحين والياسيمين في كل خطوة نخطوها وفي لحظات تليها تٌظلم الدنيا ولا نري بصيص نور ينير خطواتنا.
كل هذة انقلابات وتداخلات نشعر بها . البعض يفسرها تغييرات طبيعية لان طبيعة البشر متقلبة والبعض الاخر يفسرها علي انها تغييرات فسيولوجية نتيجة لتغير في الهرمونات وبالتالي تحدث عنها تغييرات مزاجية متعددة وهناك اخرون يفسرونها علي انها حاله من حالات عدم الاستقرار النفسي.
اما انا فتداخلاتي وانقلاباتي تختلف عن كل هذه التفسيرات فحالي مثل حال معظم النساء يعيشون ازهي ايامهم ويكونون راضيين بحالهم اذا رضا عنهم من حولهم وخاصة ازواجهم وينقلبون عندما ينقلب الحال واحيانا نشعر بالاسي علي حالنا في حالة وقوع ظلم علينا لاي سبب ونشعر بالفخر والامل اذا سمعنا كلمة حلوة او اعجاب او تم الثناء علينا بتصرف او كلمة.
فأنا اختلف مع من يقولون ان الرجال اطفال صغار ويجب التعامل معهم من هذا الجانب حتي نكسبهم . فأذا كان الزوج طفل والابناء اطفال وعلي النساء تدليل جميع الاطفال في المنزل فمن يقوم بتدليلها هي ؟ لماذا اللهجة السائدة موجهة للنساء باكتساب الرجال والحنو عليهم ومتابعة الاطفال وتربيتهم ورعاية شئون البيت الصغيرة قبل الكبيرة والعفو للصغير ومسامحة الكبير والاهتمام بالاب وتدليله كطفل يحتاج للتدليل وبذلك تنول رضاه عنها واحترامه لها وكلما كانت صامته ولا تسأل عن شئ تكون رائعة ومطيعة وياسلام لو كانت خرساء وجميلة طول الوقت تنال كل الرضا والسماح والعفو الملكي .
انا بطلب من الرجال تبادل الاهتمام وبطلب من النساء التسامح ايضاً لانك يا سيدتي مثل المفتاح السحري الذي يملك المقدرة علي فتح وغلق كل الابواب وانتِ الوحيدة القادرة علي فتح بوابات زوجك وانتِ الوحيدة القادرة علي اغلاق ابواب النار فيه وهذا لعدة اسباب وبعدة طرق منها:
1- اسبتامتك في وجه زوجك تفتح عنده ابواب الرضا وتغلق ابواب الغضب
2- كلمه (نعم ) برضا وحب حتي لو فيها جزء من التنازل تفتح ابواب الحب وتغلق ابواب الكره وابواب كثير من المشاكل التافهة التي تكبر بقول (لا )
3- الصمت الجميل من جانبك يفتح عنده ابواب الحوار ويقول لك كل ما تريدين معرفته دون ان تسألي
واشياء كثيرة جدا بسيطة لكن مهمة واهم شي لا تنتظري منه رد لانه مش هيرد عليكي غير اذا رغب في ذلك ولكن حاولي ان تبدئي انتِ اولا (ولن يضيع الله اجر من احسن عملاَ) اي انه اذا قمتي بعمل كل ما هو مطلوب منك وانت تحبي ما تفعلين وراضية عن نفسك صدقيني ستجدين اكثر مما ترغبين فيه
لكن يجب ان تعلمي ان الموضوع محتاج لصبر وحيلة وذكاء وتجربة الكثير حتي تصلي الي النتيجة المرغوب فيها
اما هو فانا لااعتقد انه سوف يقابل الخير بالشر وان فعل ذلك فهذا سيكون ناتج عن شئ اخر في نفسه اتجاهك وهنا يبدأ دور الحوار بينكم حتي تصلوا الي سبب اللامبالاة او الاهمال
وللحوار بقية
ارجو التعليق للاهمية واستكمال الموضوع
كل هذة انقلابات وتداخلات نشعر بها . البعض يفسرها تغييرات طبيعية لان طبيعة البشر متقلبة والبعض الاخر يفسرها علي انها تغييرات فسيولوجية نتيجة لتغير في الهرمونات وبالتالي تحدث عنها تغييرات مزاجية متعددة وهناك اخرون يفسرونها علي انها حاله من حالات عدم الاستقرار النفسي.
اما انا فتداخلاتي وانقلاباتي تختلف عن كل هذه التفسيرات فحالي مثل حال معظم النساء يعيشون ازهي ايامهم ويكونون راضيين بحالهم اذا رضا عنهم من حولهم وخاصة ازواجهم وينقلبون عندما ينقلب الحال واحيانا نشعر بالاسي علي حالنا في حالة وقوع ظلم علينا لاي سبب ونشعر بالفخر والامل اذا سمعنا كلمة حلوة او اعجاب او تم الثناء علينا بتصرف او كلمة.
فأنا اختلف مع من يقولون ان الرجال اطفال صغار ويجب التعامل معهم من هذا الجانب حتي نكسبهم . فأذا كان الزوج طفل والابناء اطفال وعلي النساء تدليل جميع الاطفال في المنزل فمن يقوم بتدليلها هي ؟ لماذا اللهجة السائدة موجهة للنساء باكتساب الرجال والحنو عليهم ومتابعة الاطفال وتربيتهم ورعاية شئون البيت الصغيرة قبل الكبيرة والعفو للصغير ومسامحة الكبير والاهتمام بالاب وتدليله كطفل يحتاج للتدليل وبذلك تنول رضاه عنها واحترامه لها وكلما كانت صامته ولا تسأل عن شئ تكون رائعة ومطيعة وياسلام لو كانت خرساء وجميلة طول الوقت تنال كل الرضا والسماح والعفو الملكي .
انا بطلب من الرجال تبادل الاهتمام وبطلب من النساء التسامح ايضاً لانك يا سيدتي مثل المفتاح السحري الذي يملك المقدرة علي فتح وغلق كل الابواب وانتِ الوحيدة القادرة علي فتح بوابات زوجك وانتِ الوحيدة القادرة علي اغلاق ابواب النار فيه وهذا لعدة اسباب وبعدة طرق منها:
1- اسبتامتك في وجه زوجك تفتح عنده ابواب الرضا وتغلق ابواب الغضب
2- كلمه (نعم ) برضا وحب حتي لو فيها جزء من التنازل تفتح ابواب الحب وتغلق ابواب الكره وابواب كثير من المشاكل التافهة التي تكبر بقول (لا )
3- الصمت الجميل من جانبك يفتح عنده ابواب الحوار ويقول لك كل ما تريدين معرفته دون ان تسألي
واشياء كثيرة جدا بسيطة لكن مهمة واهم شي لا تنتظري منه رد لانه مش هيرد عليكي غير اذا رغب في ذلك ولكن حاولي ان تبدئي انتِ اولا (ولن يضيع الله اجر من احسن عملاَ) اي انه اذا قمتي بعمل كل ما هو مطلوب منك وانت تحبي ما تفعلين وراضية عن نفسك صدقيني ستجدين اكثر مما ترغبين فيه
لكن يجب ان تعلمي ان الموضوع محتاج لصبر وحيلة وذكاء وتجربة الكثير حتي تصلي الي النتيجة المرغوب فيها
اما هو فانا لااعتقد انه سوف يقابل الخير بالشر وان فعل ذلك فهذا سيكون ناتج عن شئ اخر في نفسه اتجاهك وهنا يبدأ دور الحوار بينكم حتي تصلوا الي سبب اللامبالاة او الاهمال
وللحوار بقية
ارجو التعليق للاهمية واستكمال الموضوع
الأحد، 6 سبتمبر 2009
مشاعر
عندما تزداد اشواق الارض تفجر براكينها
وعندما يثور البحر يخرج اعاصيره
وعندما يفيض النهر ياتي الفيضان
وعندما تحن الامواج للشطان يحدث المد
وعندما تشتاق السماء للارض تسقط عليها الامطار
وماذا افعل انا إذا لم تكوني انتي بين يديا
اهواكي عشقاً فاق الخيال
يا امرأة تمتلك الفصول الاربع بين يديها
ونار الشمس وسكون القمر
وبراكين الارض واعاصير البحار
يا مرأة تأتي بالفيضان في اي وقت تشأين
وتحملين المد والجذر معاً في اناملك
يا امرأة تسقط امطاراً وسيولاً من شفتيها
تغرق ارضي ويابسي وزرعي
ارحمي عشقي وجنوني
واخرجي من عبائتك وقيودك
اخلعي اساورك وعقودك وتحرري
اهربي من سجنك واسوارك وابوابك
اتثري شعرك الحريري للرياح
افتحي نوافذك للهوا والاحلام
كوني لي ولاتفكري في غداً
اشعلي النار واتركيها تأكل هشيم أيامي
اطلقي اعاصيرك واجعليها تبتلع شطأني
فجري براكينك زلازلك وحطمي ارضي ويابسي
أُحبك.... يا امرأة لا مثيل لها في الارض ولا في السماء
أهواكي نجمة تعتلي السماء
لؤلؤة تسكن البحار
شمساً تشرق كل صباح
ما أحلي ان استيقظ صباحاً علي نور عينيكي
اه اه اه يا امرأة تنسي العقل وتسلب الوجدان
أحبيني فأنا رجلُ عاشق حتي الهذيان
ارجو التعليق
وعندما يثور البحر يخرج اعاصيره
وعندما يفيض النهر ياتي الفيضان
وعندما تحن الامواج للشطان يحدث المد
وعندما تشتاق السماء للارض تسقط عليها الامطار
وماذا افعل انا إذا لم تكوني انتي بين يديا
اهواكي عشقاً فاق الخيال
يا امرأة تمتلك الفصول الاربع بين يديها
ونار الشمس وسكون القمر
وبراكين الارض واعاصير البحار
يا مرأة تأتي بالفيضان في اي وقت تشأين
وتحملين المد والجذر معاً في اناملك
يا امرأة تسقط امطاراً وسيولاً من شفتيها
تغرق ارضي ويابسي وزرعي
ارحمي عشقي وجنوني
واخرجي من عبائتك وقيودك
اخلعي اساورك وعقودك وتحرري
اهربي من سجنك واسوارك وابوابك
اتثري شعرك الحريري للرياح
افتحي نوافذك للهوا والاحلام
كوني لي ولاتفكري في غداً
اشعلي النار واتركيها تأكل هشيم أيامي
اطلقي اعاصيرك واجعليها تبتلع شطأني
فجري براكينك زلازلك وحطمي ارضي ويابسي
أُحبك.... يا امرأة لا مثيل لها في الارض ولا في السماء
أهواكي نجمة تعتلي السماء
لؤلؤة تسكن البحار
شمساً تشرق كل صباح
ما أحلي ان استيقظ صباحاً علي نور عينيكي
اه اه اه يا امرأة تنسي العقل وتسلب الوجدان
أحبيني فأنا رجلُ عاشق حتي الهذيان
ارجو التعليق
عاشقة للحظات
عاشقة للحظات
عشقتك بدراً تنير السماء
شمساً في برد الشتاء
جليداً يطفئ البركان
عاقل تتحدي جنوني
مجنون تفجر براكيني
ارضاً انغرس فيها لاثمر اجمل الازهار
نهراً أروي فيه ظمأ الزمان
بحراً اغسل جسدي فيه من كثرة الترحال
نجماً اتحلي به وينير الظلام
عشقتك من الالاف الازمان
فلم اعشقك بالامس ولا اليوم
ولكنه عشق من قدم الاكوان
عشقت السحر في عينيك
والنار في يديك
والدفء في صدرك
عشقت الشهد علي شفتيك
عشقت الحرير في اناملك
عشقت لهفة اشواقك وحنينك إلي
عشقت تراب سجائرك علي جسدي
عشقت رائحة قهوتك في فمي
دعني اعشقك للحظات
ادخل معي عالم العشاق للحظات
اسكن دنياي للحظات
فانا لا احتاج منك سوي
لحظات
ارجو منكم التعليق والرد حتي استفيد من ارائكم واشعر بان هناك من يقرأ ما اكتب
الاثنين، 17 أغسطس 2009
عبرة لكل النساء
عبرة لكل النساء" ادراج جديد لمدونتي http://lamianooreldeen.maktoobblog.comبدءا حياتهما حياة يملاءها الحب وكان عندما يعود من عمله يجدها كالزهرة في روعتها ورقتها وعبيرها الفواح مُعدة له كل ما اشتهي وطاب وفي المساء تلمع في عينيه كالنجمة في السماء الصافية وفي نهاية اليوم يحتضنها بكل شوق ولهفة كي يبدأ يومه من جديد واستمرت هذه الحياة عدة سنوات ليست بالقليلة ولكنها استمرت كثيراً الي ان..... ...... ارجو المتابعة والتواصل والتعليق للاستفادة لاميا نور الدين |
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)